تحديات الثورة الصناعية الرابعة No Further a Mystery



وتحدث التقرير في واحد من فصوله عن الآثار السلبية لتطبيقات ومفاهيم الثورة الصناعية الرابعة على الاقتصاد والمجتمع.

دعم الابتكارات التي تقلل من تأثير التكنولوجيا على البيئة، مثل بطاريات صديقة للبيئة ومصادر طاقة متجددة.

استنشاق الغازات السامة الناتجة عن حرق النفايات الإلكترونية يسبب أمراضًا تنفسية خطيرة وهي أيضاً أحد مخاطر الثورة الصناعية الرابعة، خصوصًا في المجتمعات القريبة من مواقع التخلص غير الآمن للنفايات.

تفعيل ميزة التحقق بخطوتين يضيف طبقة أمان إضافية لحساباتك.

> النجاح في تكوين الموارد البشرية الخبيرة والماهرة اللازمة للتعامل مع هذه الثورة وبيئتها المطلوبة.

وقال التقرير إن ثاني السلبيات يتمثل في (وجود فروقات اجتماعية)، موضحا أنه يمكن أن تؤدي الثورة الصناعية الرابعة الى زيادة الفروقات الاجتماعية بين الافراد والطبقات الاجتماعية وخاصة بين الفئات التي تملك المهارات التقنية والرقمية وتلك التي لا تملكها إذ ستكون الطبقات الوسطى والأدنى الأكثر تأثرا بهذا الجانب ما سيعمق من الفجوات الاجتماعية وهو ما قد يؤدي إلى زيادة التوترات الاجتماعية.

أمثلة: تطوير تقنيات الطاقة المتجددة لدعم الثورة الصناعية الرابعة.

وروبوتات النانو والتي يمكن إدخالها إلى مجرى الدم لإعادة برمجة الجينات أو العمل كخلايا دم بيضاء فائقة الذكاء الإمارات بما يعزّز من الحفاظ على حالتنا الصحية.

الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيّنا الكريم، سيد الأولين والآخرين وخاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحابته أجمعين وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين، وبعد:

v    احتمال توظيف مقدرات ومزايا تقنيات الثورة الصناعية الرابعه للعمل على القيام بافعال نور غير مشروعه او غير أخلاقيه ،والتي من شأنها الإضرار بالمجتمع او بالقيم او بالأفراد مثل تنامي الجريمة الالكترونية والحروب السيبرانية ،وانتهاك الخصوصية ،ونشر الكراهية والتطرف والاخبار الزائفة ،والحيلولة دون تطور وجهات نظر عالمية أكثر تنوّعًا واتساعًا،

الدول الأعضاء رؤية رسالة تاريخ اللجان الحكومية الأمانة التنفيذية عن الإسكوا

< نشر الثقافة اللازمة لتفهم التكنولوجيات الجديدة والبازغة المعنية.

، وبناء على ذلك يجب ان تدرك الحكومة في عصر الثورة الصناعية الرابعة حقيقة دورها المطلوب منها ، وعدم التركيز على طبيعة التمييز بين الدول الفقيرة و الغنية  بقدر الاهتمام بحجم الإنفاق على الإبداع والابتكار ، وان تعيد الحكومات تشكيل نفسها من جديد ليس بالاعتماد على الشكل الهرمي التقليدي بل بالتحول إلى منصات للتطبيقات للتواصل مع المواطنين ، وان تركز الحكومات على تنمية رأس المال البشري والمهارات والمواهب التي تجعل البلدان ذات قيمة مضافة في العالم المعاصر ، وهو ما يرتبط بتنمية المهارات الخاصة بالاقتصاد الرقمي لقطاعات كبيرة من السكان وإشراك كافة الشرائح .

ويمكننا اعتبار أي ابتكار لم يكن موجوداً خلال الثورة الصناعية الثالثة هو مما يصنف تحت إطار الثورة الصناعية الرابعة مثل التعديل الجيني والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمواد الجديدة ، بالإضافة لتقنيات تخزين البيانات وتحويل الأموال مثل البلوكتشين.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *